الموضوع: استفتاء لمعلمي ومعلمات التربية الفنية .

1)اعطاء معلم التربية الفنية مواد أخرى مثل مادة العلوم ـ الخط ـ التعبير ـ الوطنية
2)حجب الميزانية المخصصة للتربية الفنية من قبل ادارة المدرسة
3)عدم وجود حماية لمعلم التربية الفنية او انصاف من قبل المشرفين
4)اعتبار مادة التربية الفنية نقطة استراحة لمعلمي الخبرة ( العتقية)او كبار السن
والحلول هي
1) عدم اشراك معلم التربية الفنية في مواد اخرى غير تخصصه
2)اعطاء معلم التربية الفنية مخصصاته من اول العام الدراسي لكي يستطيع ان يبني خطته على اساسها
3)حل مشاكل معلموا التربية الفنية مثل عدم اجبارهم على هندسة الديكور في المدرسة من قبل المدراء والمشرفين ـ عدم جعل حصص التربية الفنية في اخر اليوم الدراسي ـ عدم اقحام جداول معلمي التربية الفنية بمواد اخرى ـ عدم اجبارهم(تكليفهم)بالملاحظة في مدارس اخرى ـ
4)أعطاء التربية الفنية للمتخصص في هذه المادة
ومعذرةً لآخواتي المعلمات فأنا لاأعرف طبيعة المادة لديهن

يكفيك كلمة وش عندك غير الشخمطه لا والادهى مدير المدرسه اول مايجيه معلم التربية الفنية ينظر فيه كأنه عامل والاحمال لدرجة مره مدير مدرسه قاله مشرف الذاعة نبغى نجيب السلك من الشباك قال قول لمدرس الفنية يجي يسويها ؟؟

ننتظر مشاركات الاخرين

فعلا كما قال الاستاذ وليد ننتظر مشاركات من الاخوات والاخوة

كل عام وانت بخير استاذ وليد


هناك نقطه كذلك استاذي وهي عدم توفر مرجع خاص للتربية الفنية مناسبه للمرحلة مثلا الان يتواجد لدينا كتاب التربية الفنية خاص

للطالبات لكل سنه ومرحلة ولكن لايحتوي على اشياء القيمه لمكن نستفيد منها كمرجع

ذلك لبعض الاحيان تستعصي نقطه معينه لالالالالالالالا نجد مخرج لهذه النقطه نضطر الاتصال بمساعده وهي المشرفة

التربويه الخاص بنا

نريد تطوير كتاب الطالبه

السلام عليكم

و كل عام و انتم بخير

شكرا لك استاذ وليد على الاستفتاء الذي يهدف لتطوير مادة التربية الفنية

بما انني لست من مدرسي التربية الفنية , الا اني ساذكر ما يواجهني من مشاكل في مادتي و اعتقد انها من وجهة نظري عامة للجميع , كما قد ذكر معظمها الاخوة و الاخوات الاعضاء

تنحصر المشكلات في
1- عدم توفر الخامات و الادوات و الاجهزة الكافية بالمدارس القديمة خاصة مثل التي ادرس فيها حاليا , كما لاتتوفر معظمها في المحلات القليلة الخاصة لبيع مستلزمات الاشغال اليدوية و الفنية لعدم حاجتها في سوق البيع و عدم الطلب ( عندنا بالبحرين محلات قليلة و كانت سابقا تستورد الخامات و الادوات حسب حاجة وزارة التربية و التعليم حاليا لم تعد الوزارة توفر الخامات اللازمة بل تخصص ميزانية خاصة للمادة و على المدرس توفير الخامات بنفسه)

2- عدم توفر الميزانية الكافية .. بعض المدارس توزع الميزانية بشكل مختلف تماما عما يذكره الموجهين .... انا اختلف مع الاعضاء الذين يطلبون ان تعطى الميزانية للمدرس من بداية العام بل افضل ان يُخبر المدرس بميزانيته بداية العام و يصرف منها كل مرة حسب حاجته .

3- الكم النظري الكبير و المطالبين بتدريسه علما ان موادنا من المواد العملية الفنية .... تحديد المنهج العام و المفتوح للمعلم و عدم محاسبته على تطبيق المنهج المعد بحذافيره يفتح مجال الابداع للمعلم و الطالب

4- استغلال حصصنا من قبل مدرسي المواد الاخرى لتكملت مناهجهم و هذا بدوره يؤدي الى عدم تكملت الخطة المعده مسبقا

5- مطالبة المدرس بتزين المدرسة و في نفس الوقت عدم تفريغه لها بل يكون جدوله مكتظ بالحصص.. يفضل ان تكون عدد الحصص الاسبوعية اقل بما يناسب المدرس بالقيام بمهامه الاخرى من تزين و تنسيق المدرسة .. انا لا امانع من تزين مدرستي بل افضل تقليل الحصص ليتسنى ذلك ( حاليا انا لا اعاني من هذه المشكلة لان عدد الصفوف بالمدرسة اقل من الاعوام السابقة ) لذا اطالب بتعين مزيد من المدرسين المأهلين ..
-- عذرا للاطالة --

شكرا على هذا الطرح أخ وليد ...
أستطيع أن أقول أن الأخوان ماقصروا في الطرح ولعل من أهم الأسباب اللي أنذكرت....

1_الغرف المخصصة للتربية الفنية تكون مجهزة ببعض الأشاء مب كلها تصلح غرف للتربية الفنية.. والمشكلة اللي نعاني منها

مثلا أحنا أربع مدرسات تربية فنية في المدرسة والمرسم واحد وكل وحدة تتنازل حق الثانية عنة والحمدلله كلنا متفاهمين

بس لما يكون عندنا درس أشغال في وقت واحد تصير العفيسة مع تشقل الأغراض....

2_ بالنسبة للمنهج طبعا بما أن الأعتماد على أن كل واحد يحط خطتة بنفسة وتتضمن كل المجالات أعتقد أنة شئ حلو بما

أني أعرف نقاط الضعف والقوة لدى الطالبات بس.....!

3_ بما أني مدرس أعتقد ان أحنا في حاجة لدورات ورش كل شئ جديد نعرف عنة والله في أفكار جديدة أهلا وسهلا أنا أحب أني

أطلع عليها أستفيد منها وليش إني ما أطورها......

4_الميزانية الموضوعة قليلة بالنسبة لأسعار الخامات الفنية لأنها أصلا ماتكفي حق كورسين ممكن مجالين ويالله... بالنسبه


حق هاذي المشكلة حليناها عندنا مثل الموسم في رمضان عندنا طبعا القرنقعوة.... نعمل أكياس قرنقعوة عليها طباعة


ترقيع أشكال كل الخامات أستخدمناها وكل سنة تختلف عن الثانية ..أكياس من ورق الكرتون مبعوث من الوزارة


مانستعملة كلة طبعا نستغلة بأضافة خيوط الصوف الخرز وغيرها....بطاقات تغليف دفاتر كلها أعمال فنية......


وماشاء نعوض فلوس الميزانية اللي صرفنها وندخل ونمشي حالنا بالفلوس اللي طلعناها وصارت مثل التقليد

كل سنة المدرسات يسألون عن الجديد ويطلبون الألوان بعد.....

5_عندنا من سنين ولحد الآن تقريبا بس مب مثل قبل أغلبية اللي يدرسون المادة تخصص وأول مانتخرج نتعين يعني

مانقعد مثل غيرنا... بس الحين ماأدري مع السنين الجاية والمدارس المستقلة وش بيصير.....!

6_ وبعتقادي لو أن المادةلوتصير من غير درجات أحسن لأن ليس الكل موهوب ويحب المادة....

7- التركيز على الموهوبين حتضانهم لإعطاء كل مالديهم وتنميتهم.... لأن حتى لوبركز عليهم في الجماعة مابوفيهم حقهم

وتخلص السنة وأحنا ماخلصنا......


ممممممممممممممممممممممشكك ككككككككككور وعلى العافية إن شاء الله.........

أشكر الأخ وليد على هذا الطرح الواقعى لمشكلة نلمسها جميعاً و لا نتحدث فيها أو نصرح ، بل و أحياناً نلفق الإستجابة بأن نرضى بما يعانيه المدرس فى هذا المجال ، و نظل نرتق خروق الثوب بالمفاهيم المتعسفة و الإضافات و المقترحات التى لا تنتهى و بصراحة الكثير منها يوجع الدماغ ..... و لكن القضية ليست قضية جهة أو فرد ، و لكنها قضية إجتماعية فى المقام الأول ... و مرتبطة بثقافة المجتمعات ... و يمكننا أن نحصى الأهداف الرئيسية لأى فرد فى المجتمع ، سواء كان أباً أو مدرساً ، فإن فعلنا ، نجد أن أهمها لقمة العيش و النزعة الإستهلاكية ، و بالتالى ضمان المصدر و هو الوظيفة التى يجب أن تنتظرنى بعد التخرج ... و تبنى على هذا الأساس كافة الإتجاهات فى المجتمع و خصوصاً التوجهات التى تؤثر فى إقتصاد المجتمع و الأفراد ، و تتلخص فيما يلى :
1 - الإهتمام بالمقررات التى تساعد الطالب على أن يحقق مستقبلاً مهنياً و إعطائها المرتبة الأولى ... و بالتالى إغفال المقررات التى تعد من قبيل الهواية ... و هى فى نظر الكثيرين لا نفع يرجى من وراءها و لا مستقبل للطالب المهتم بها .
2- إذا قمنا بقياس الإتجاه السابق ، فسوف نجده للأسف ، قابع فى بؤرة التركيز فى عقل 99 % من البشر و خصوصاً ذوى الثقافة العربية .
3- يوجد القلائل من الخاصة فى كل بلد من الذين يهتمون بتكامل شخصية أبنائهم و تنمية مواهبهم فى كافة الإتجاهات و هؤلاء ينفقون الكثير على هوايات أبنائهم الخلاقة عن فهم و إقتناع و بتوجه ذاتى . و لكنهم قليلون و مثقفون أيضاً .!!!!!
4- أصبح دكاترة التربية الفنية الذين يتخرج من تحت أيديهم معلمو التربية الفنية مرتزقة ، و محترفى كسب الرضا ... و يكتفون ببعض التطبيقات التى تظهر مجهودهم الشخصى ... و يغفلون تدريس كافة القيم و المفاهيم المرتبطة بالمجال الذى يدرسونه . و لا يأتون بالجديد ، و يكتفون بتطبيق التجارب الناجحة فقط ، حفاظا على المظهر الخارجى الذى يقاس على أساسه إنجاز الدكتور .....
5 - أصبح مقرر التربية الفنية ... مقرراًً بمعنى الكلمة ، أى تملى فيه كافة التوجيهات و البرامج .. و يبتلى بعمليات القياس و وضع الدرجات ... و أضيف الكثير من الأعباء على المدرس ، الذى قد يصبح غير مقتنع بما يفعل .
6- فى إعتقادى أن الهدف الأساسى من التربية الفنية يمكن إكتشافه من خلال المتعة الحقيقية التى يجدها من يمارس هوايته و يحقق فيها ما هو غير متوقع . فيحاول أن يشرك الآخرين معه فى هذه المتعة و لو بالفرجة و إبداء الرأى ، فهل هذا السرور يمكن أن يكدر بإخضاعه للقياس و المعادلات و الدوامة التى لا تنتهى من الإرتباطات المنهجية .
7 - إن كل هذه المشاكل تعكس الثقافة الحقيقية للمجتمع ، و تضاف إلى رصيده فى الإنجازات سلباً أو إيجاباً .
8- خلاصة القول أن ما يتعرض له مدرس التربية الفنية ، أو المقرر ذاته لا يرجع إلى الفقر أو اللامبالاة و لكن يرجع إلى المفاهيم الرئيسية ، و فى نظرى يجب إخضاع أى مسئول عن جهة تعليمية لإختبارات دقيقة ترتبط باتجاهاته و إهتماماته الذاتية ا لمرتبطة بنوعية الخريج الذى يريده المجتمع ، فنحن لا نريد خريجين مسطحين لكى نضعهم على بعض ا لمقاعد الشاغرة ، و كل واحد و حظه ، و واسطته . و لكننا يجب أن نريد خريجين متكاملى الشخصية ، و المهارات ، من ذوى الإرادة ، يشقون طريقهم بأنفسهم ، و بقدراتهم ، و بذلك تبنى ثقافة و حضارة المجتمع ، و يستطيع أن يباهى بانجازاته فى كافة المجالات .
9- كما أرى أن تلغى كافة القواعد السابقة التى يقيم على أساسها المدرس ، و الدرجات أيضاً ، و أن نهتم بدور هذا المدرس و بإمكانياته الهائلة فى تطوير شخصية التلميذ و تكوين وجدانه ...
10 - فى إعتقادى أيضاً أن كثرة البرامج المرتبطة بالقياس و التقدم المنهجى فى مجال التربية الفنية ، مبنية على أساس لا ينم عن علم أصحابها بجوهر الموضوع ، و لكنهم يزيدونه غموضاً بكثرة التضارب فى الآراء و المفاهيم ، ملوحين بالمنهجية العلمية ، التى تسم كل معترض عليها بالجهل و الخوف من إبداء الرأى ... و فى رأيى أن الكثيرين منهم يجهلون الهدف الذى يعملون من أجله . و يتعسون كل من الطالب و المدرس بل و يضيعون على المجتمع مقدراته و قدراته . و لذا يجب أن نضمن للمدرس و للتلميذ الحرية فى اللعب و الممارسة و التجريب و لكن بعد إعداد جيد للمدرس و ترسيخ المفاهيم الإيجابية ... و لن يحدث هذا بين يوم و ليلة ... و لكن قد يحدث مع بزوغ شمس الريادة و التنوير ....للفرد و بالتالى المجتمع ..

مشكور اخوي على موضوعك
الي بيخدمنا جميعا
لكن للاسف اخي الكريم
معلم ومعلمة التربية الفنية يكرفون طول السنة واخر شئ الناس وش يقولون
مدرس فنية ماعنده شئ
وكمان لمن وضعت المناهج الجديدة وتم تحديثها
تحدثت كلها الا التربية الفنية

بسم الله الرحمن الرحيم
السلام عليكم ورحمة الله وبركاتة
بصراحه انا أأيدكم كلكم في كل اللي تكلمتو عنه
وبصراحه الفنيه يبيلها تعديل من جميييييييييييييييع النواحي ومهما كتبت عنها ماراح اخلص ودي بصراحه الموضوع يتناقش وجها لوجه وتصير اجتماعات وتطرح فيها مناقشات عن ايجابيات وسلبيات التعليم عندنا في هذا المجال ولا تدرون احسن حل خلوني اصير المسؤوله عن هذا المجال ومايصير خاطركم الاطيب
اييييه صح قبل لا انسى لاحظت انكم تناقشون موضوع المعلم والطالب في المدرسه ونسيتونا احـنا طلاب كلية التربيه الفنيه والمعيدين والمعيدات والدكتورات ترى حتى احنا نحتاج تعديل في كل شي ومو بس تعديل بل تعديلااااااااااااااااااات وصدقوني اذا بقعد اقول لكم ايش البلاوي اللي عندنا ماراح اخلص بس اذا في شي يتعدل لازم يبدأمن عندنا بما اننا احنا اللي راح ننقل هذا الفن في المستقبل

وشكرا
واعتذر اعتذر على الاطاله

بسم الله الرحمن الرحيم أولا أتقدم بالشكر للأخ وليد لطرحه عذا الموضوع المهمفي نظر جميعنا
وأنا برأيي من أهم المشكلات التي تواجه معلم التربية الفنية هي:
1.أهم نقطة هي تخصيص مدرسين ذوي شهادات علمية وادبية بتخصصات مختلفة لتدريس مادة التربية الفنية
وطبعا هذة من أكبر المشكلات ...لأن فاقد الشيء لايعطيه.
2.هناك الكثير من المدارس التي تفتقر لغرف مخصصة لتمارس فيها هذه المادة
3.تعليق كافة الأعمال التي تتطلبها المدرسة مهنيا وفنيا في عنق مدرس التربية الفنية
4.تقييد معلم التربية الفنية بمنهج واحد جامد وربما لا يلائم مستوى طلاب المرحلة

كما أن هناك ما قد طرحه الاخوة والاخوات مسبقا.
ولحل تلك الأزمة يجب النظر الى كل المشاكل التي طرحت ومعالجتها

وتقبلوا منى كل التحية

التربية الفنية تربية للذوق والإحساس ولكن وللأسف أقول لكن قلة من الناس تتفهم ذلك تعاني التربية الفنية اليوم من عدم التقدير المناسب لها من قبل المجتمع فهم ينظرون لها بأنها تربية لا مضمون ولا هدف لها وأدخل هذا المفهوم إلى الطلبه ولا أنكر ذلك فقد كانت صديقاتي يتضايقن مني عندما أنادي معلمة التربية الفنية ويقولن أنها مادة لا تناسب إلا من عندة القدرة على خلق الإبداع ولكن المشكلة تكمن في المنهج المعد للتربية الفنية والمصطلح الذي وضع لها فحددوا مواضيع معينة لا يحق للمعلم تجاوزها أوالخروج خارج نطاقها مما خلق الملل لدى الطلبة وهناك العديد من المشاكل أيضا ولكن لضيق الوقت ذكرت هذة المشكلة التي أعدها بنظري ألأساس الذي قامت علية المشكلات الأخرى...................................... .................

تحياتي: بلقيس

أستاذنا وليد
حدد ثلاث مشاكل بس طلع لنا بلاوي
نلاقيها منين والا منين